هذه الحكمة تعبر عن أهمية التأثير العاطفي عندما يكون الشرح المباشر غير كافٍ أو غير ممكن. في بعض الأحيان، قد لا نستطيع توضيح الفكرة للآخرين أو نقل رؤيتنا بشكل واضح، لكن يمكننا أن نجعلهم يشعرون بأثرها وحرارتها. فحتى لو لم يتمكنوا من رؤية "الضوء" أو الفكرة بوضوح، فإنهم سيتأثرون بشعور قوي يمكن أن يوصل لهم الرسالة بطرق غير مباشرة.
الحكمة تدعو إلى استخدام القوة العاطفية والإلهام للتواصل مع الآخرين، فالشعور قد يكون أقوى من الكلمات في إحداث التغيير. إذا لم نستطع إقناع الآخرين بالفكر، يمكننا أن نلمس قلوبهم ونجعلهم يشعرون بأهمية ما نقوله، مما قد يفتح أعينهم تدريجيًا على "الضوء" الذي لم يتمكنوا من رؤيته من قبل.
* All articles published on this blog are sourced from various websites on the internet and are provided for informational purposes only. They should not be considered as confirmed studies or accurate information. Please verify the information independently before relying on it.