حمل التطبيق
تسوق على الانترنت
الأضحية هي ما يُذبح من بهيمة الأنعام (الإبل، البقر، الغنم) تقرّبًا إلى الله تعالى في أيام عيد الأضحى، بعد صلاة العيد وحتى غروب شمس اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، وهي عبادة عظيمة تُظهر تعظيم شعائر الله.
• الأضحية سنة مؤكدة عن النبي ﷺ، للقادر عليها، وقد فعلها وواظب عليها في كل عام. • قال النبي ﷺ: "من كان له سعة ولم يضحِّ فلا يقربنّ مصلانا" [رواه ابن ماجه].
1. إحياء لسنة إبراهيم عليه السلام حين فدى الله ولده إسماعيل بكبش عظيم. 2. تعظيم لشعائر الله، كما قال تعالى: "ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" [الحج: 32]. 3. تقرب إلى الله بالطاعة والعبادة. 4. إظهار الشكر لله على نعمه. 5. مواساة للفقراء والمحتاجين وإدخال السرور عليهم.
• أن تكون من بهيمة الأنعام (إبل – بقر – غنم). • أن تبلغ السنّ المحدد شرعًا. • أن تكون سليمة من العيوب. • أن تُذبح في الوقت المشروع (من بعد صلاة العيد إلى غروب شمس ثالث أيام التشريق). • أن تكون بنية الأضحية.
• التسمية والتكبير: "بسم الله، والله أكبر". • استقبال القبلة. • ذبحها بيد المضحي إن أمكن. • أن تكون الأداة حادة رحمة بالحيوان. • توزيع جزء من اللحم على الفقراء. الأضحية عبادة عظيمة ومن شعائر الإسلام المميزة، وهي فرصة سنوية لتجديد الإيمان، وتعميق روح التضحية، وتعزيز التكافل الاجتماعي. فمن استطاع إليها سبيلاً فلا يُفوّتها، إحياءً لسنة الخليل، واتباعًا لهدي النبي ﷺ.
معلومات التواصل
رمز Qr