كتاب "بحثا عن السعادة" لألكسندر إغناتنكو، ضمن سلسلة آفاق عالمية (173)، يتعمق في أحد أكثر المساعي البشرية جوهرية وتعقيدًا. يستكشف هذا العمل الثاقب الطبيعة متعددة الأوجه للسعادة، متجاوزًا التعريفات المبسطة لدراسة أبعادها النفسية والفلسفية والاجتماعية. يستند إغناتنكو إلى وجهات نظر متنوعة، مقدمًا للقراء فهمًا شاملاً لما يعنيه السعي وربما العثور على الرضا في عالم يتغير بسرعة. يتحدى الكتاب الحكمة التقليدية، مشجعًا القراء على التفكير بعمق في مساراتهم الخاصة نحو الرفاهية والطبيعة المراوغة للفرح الحقيقي. إنه بمثابة دليل محفز للتفكير لأي شخص يتصارع مع السؤال العالمي حول كيفية تحقيق السعادة الدائمة.