في كتابه الثاقب "لسانك حصانك"، يتوسع الكاتب مصطفى مراد ببراعة في المثل العربي الشهير: "لسانك حصانك إن صنته صانك". يُعد هذا العمل دليلاً روحانياً وعملياً، متجذراً في تعاليم القرآن والسنة، ويستكشف الأثر العميق لكلماتنا. يفصّل مراد بدقة مخاطر وآفات اللسان، مثل الغيبة والنميمة والكذب، بينما يسلط الضوء على الأجر العظيم للتواصل الصادق واللطيف والواعي. إنه قراءة أساسية لكل من يسعى للسيطرة على كلامه وتطهير قلبه وتقوية علاقاته.