App Logo

حمل التطبيق

تسوق على الانترنت

logologo
الصوت
الصوت

الصوت

(0 التقييمات)


الكمية:

1

(متوفر)


السعر:

JOD/pc

00.4

إجمالي السعر:

JOD

00.4

شامل ضريبة المبيعات + الخدمات

توصيل مجاني
سيتم تطبيق الشروط والاحكام
توصيل مجاني
سيتم تطبيق الشروط والاحكام

تاريخ التسليم المتوقع:الأربعاء, أبريل 30

  • سياسة الاسترجاع و الاسترداد

    اقرأ المزيد

  • سياسة الضمان

    اقرأ المزيد

  • سياسة الشحن

    اقرأ المزيد

  • توصيل بدون تواصل

    اقرأ المزيد

  • استلام شخصي

    اقرأ المزيد

الدار الأهلية للنشر

يتم بيعها عبر:

الدار الأهلية للنشر
اللغة والادب ما يلفت لنظر في رواية "الصوت" هي تناولها لمسألة (الفضيلة) فكل أحداث الرواية تدور حول شخصي" أوكولوا" الذي يتناقض مع واقعه من خلال إصراره على البحث عن الفضيلة/ شيء ينقص كل النفس باحثة عن الحقيقة/ نقي كالماء/ يتناقض مع العرف الاجتماعي ومنسجم مع الذات، فمن خلال عملية البحث يتعرض بطل الرواية إلى العديد من المضايقات، إن كان من المجتمع ـ الناس الشعبيين ـ أو من ذوي السلطة والمكانة "إيزونغو" الرئيس المتنفذ صاحب السلطة والمكانة الرفيعة، فهي رواية بحث عن شيء مفقود، شيء سامي، أثناء عملية البحث ينقل لنا الكاتب مجموعة أفكار تمثل زبدة رؤيته للحياة، فرغم أن الرواية تتحدث عن واقع إفريقي، إلا أنها بطرحها للأفكار تتجاوز الحال الإفريقي إلى الإنساني، فالبيئة الأفريقية البائسة لم تكن حائلا دون وجود أدب أفريقي مبدع، فالكاتب في بداية الرواية وضح لنا طبيعة اللغة الإفريقية ودلائل الجمل في المجتمع، فهناك عبارة "فلنعش حتى نرى أنفسنا في الغد" بدل "تصبحون على خير" فلكل بيئة لغتها الخاصة بها، والكاتب يصر على أصالة للغة الإفريقية في النص، وما اللغة الانجليزية إلا ترجمة عن اللغة "الإيجوا" من هنا نجد هنا أصالة افريقية في الرواية رغم كتابتها بالغة الانجليزية، فهنا كانت الانجليزية ليست أكثر من وسيط نقل ليس أكثر، لكن اللغة المستخدمة تؤكد افريقية النص، البيئة التي تتحدث عنها الرواية افريقية، أبطالها كذلك، في المجمل انحن أمام عمل روائي متميز. الرواية من منشورات مؤسسية الأبحاث العربية، بيروت، عام 1983، وترجمة نزار مروة، هناك عبارات مكررة، إن كانت صادرة من الشخصيات الروائية أو من الراوي، وكأن الكاتب أراد منها ان يقول بأننا في إفريقيا نستخدم هكذا طريقة في الكلام، وهنا نود الإشارة إلى تشابه هذا التكرار مع الأدب العراقية القديمة، كما هو الحال في ملحمة عشتار ومأساة تموز، فهنا نجد عين الأسلوب بين المتحاورين، "لا آوي أحدا، ولماذا آوي واحدا منكم أنتم الذين سميتموني ساحرة وابعتموني عن البلدة؟ لماذا آوي واحدا منكم؟ ... ـ ألم تسمعي وقع قدميه؟ ـ تعودت على وقع الأقدام الشريرة فقط، لذا لم اسمع إلا وقع أقدام شريرة ـ تقولين سمعت وقع إقدام شريرة؟ ـ نعم وقع أقدام شريرة خارجة من دواخل الناس" ص13، فهنا التكرار واضح، وكأنه سمة أساسية في بداية اللغات البشرية، هناك العيد من مثل هذه الشواهد في الرواية، لكن الكاتب من خلالها يؤكد لنا رغم تواضع لغة "الإيجوا" إلا أنها استطاعت ان توصف لنا طبيعة المجتمع الإفريقي بطريقة أدبية كما هو الحال في بدايات الإنتاج العالمي للأدب، فهم لا يقلون مكانة عن السومريين أو البابليين. رائد الحواري
free delivery
التوصيل المجاني
Support 24/7
الدعم 24/7
Safe and Easy Payment
دفع آمن وسهل
Money Guarantee
ضمان المال

قائمة معلومات الاتصال

تحميل التطبيق

Download on the App StoreDownload on Huawei AppGalleryGet it on Google Play

تابعنا

FacebookX (Twitter)InstagramYouTubeLinkedInTikTok

رمز Qr