رواية مارتن أميس الرائدة، 'السهم الزمني'، تروي قصة حياة بترتيب زمني عكسي. نتبع وعي تود ت. فريندلي من فراش الموت عودة إلى ولادته، ونشهد الأحداث تتكشف بشكل معكوس. هذا الهيكل السردي الفريد يفرض إعادة تفسير جذرية للأفعال، حيث يصبح الشفاء أذى والخلق دمارًا. الرواية هي استكشاف عميق ومقلق للذنب والذاكرة والتواطؤ، خاصة وأنها تكشف عن ماضي البطل الخفي كطبيب في معسكر اعتقال نازي. إنها رحلة لا تُنسى إلى قلب العواقب الأخلاقية.