المقدمة

مصر: فوانيس رمضان: تُعتبر الفوانيس الرمضانية جزءًا من التراث المصري، حيث يزينون الشوارع بها، ويحب الأطفال حمل الفوانيس في المساء. الطعام الرمضاني: مثل "الطعمية" و"الكنافة" و"القطايف"، وتنتشر موائد الإفطار في المساجد والشوارع. المسحراتي: الشخص الذي يمر في الشوارع في الليل ليوقظ الناس للسحور. المملكة العربية السعودية: الموائد العامة: تُقام موائد إفطار جماعية في المساجد وفي الأماكن العامة مثل الساحات. الطقوس الدينية: تشمل حضور صلاة التراويح في المساجد بشكل جماعي. عادات الطعام: تتميز المأكولات السعودية خلال رمضان بالتمر، الشوربات مثل "الشوربة الحارة"، إضافة إلى الحلويات مثل "الكنافة". تركيا: الإفطار مع الأذان: يبدأ الأتراك الإفطار بمجرد سماع الأذان في المساجد، ويتناولون "التمر" و"اللبن" بشكل تقليدي. المسحراتي: أيضاً يتمتع المسحراتي بوجود تقليد قوي في تركيا. البازار الرمضاني: تنتشر الأسواق التي تبيع الحلويات والمشروبات الرمضانية مثل "اللقيمات" و"المفروكة". الإمارات العربية المتحدة: الخيم الرمضانية: في العديد من الأماكن، يتم إنشاء خيم مخصصة للإفطار الجماعي، حيث يجتمع الأصدقاء والعائلات. العروض الثقافية: تتزين الشوارع وتُقام عروض ثقافية وفنية لإحياء روح الشهر. التمر واللبن: مثل العديد من الدول العربية، يفضل الإماراتيون تناول التمر واللبن عند الإفطار. المغرب: الحساء المغربي: من أشهر الأطباق التي تُقدم في رمضان هو "الحريرة"، وهي شوربة مغربية دافئة تحتوي على مكونات غنية. الطاجين: يعتبر "الطاجين" من الوجبات الرمضانية المميزة في المغرب. التمور والمشروبات: يتم تناول التمر مع اللبن والمشروبات المختلفة. إندونيسيا: المسحراتي: كما في العديد من البلدان، يُحلى التقليد بوجود المسحراتي. الطعام الرمضاني: يشمل الأطباق مثل "ساتيه" (أسياخ اللحم المشوي) و"بودينغ الأرز". الإفطار الجماعي: تنتشر موائد الإفطار الجماعية في المساجد والمنازل. الجزائر: الطعام التقليدي: مثل "الشوربة الجزائرية" و"المقروط" (نوع من الحلويات) و"الزعلوك". اللقاءات العائلية: تُعتبر جلسات الإفطار العائلية جزءًا أساسيًا من تقاليد رمضان. السنغال: الصلاة والعبادات الجماعية: رمضان في السنغال هو وقت للتواصل الروحي، حيث يجتمع الناس في المساجد لأداء الصلوات. الأطباق المحلية: مثل "الكسكس" و"الطاجين" و"الفواكه". هذه بعض العادات التي يمكن ملاحظتها في بلدان مختلفة خلال شهر رمضان، ويُلاحظ أن الاحتفالات قد تتضمن الكثير من اللحظات العائلية والاجتماعية، مما يجعل هذا الشهر مليئًا بالأنشطة التي تعزز الروابط الأسرية والمجتمعية.