في رواية أدونيس سالم المؤثرة، "من حبيبي أنا؟ ابحث خلف النوافذ!"، ينطلق السرد في رحلة عميقة من البحث العاطفي والغموض. يطرح العنوان بحد ذاته سؤالاً مؤرقاً، ويحث القارئ على النظر إلى ما هو أبعد من الظاهر. تستكشف هذه القصة ببراعة مواضيع الهوية، والحقائق المخفية، والطبيعة المعقدة للحب، مشيرة إلى أن الإجابات غالبًا ما تكمن في أماكن غير متوقعة، مختبئة خلف الحواجز التي نقيمها في حياتنا.