في كتاب 'كلبي الهرم، كلبي الحبيب'، يقدم أسامة الدناصوري تكريمًا مؤثرًا وعميقًا لرفيق دربه الكلب العزيز. يستكشف هذا العمل القلبي الرابطة العميقة بين البشر وحيواناتهم الأليفة المسنة، ويتناول مواضيع الحب غير المشروط، الرفقة، والعملية الحلوة المرة الحتمية للوداع. يلتقط نثر الدناصوري المؤثر جوهر اللحظات المشتركة، الفهم الصامت، والفرح الفريد الذي يجلبه الكلب المسن إلى حياة المرء، مما يخلق سردًا مؤثرًا يلامس قلوب كل من أحب وفقد صديقًا فرويًا. إنه احتفال بالولاء وتأمل جميل في الروح الدائمة للرفاق المحبوبين.