انغمس في العالم المثير لرواية 'لوحة الاوركيد' لمريم الطنيجي، وهي رواية آسرة تجمع بين الجمال الرقيق للفن وخيوط الغموض والترابط الإنساني العميق. تدور القصة حول لوحة أوركيد غامضة، والتي تعمل كعنصر محوري، وتجذب الشخصيات إلى شبكة معقدة من أسرار الماضي ومعضلات الحاضر. تستكشف الطنيجي ببراعة مواضيع الهوية، الذاكرة، وقوة الإبداع الدائمة، داعية القراء إلى التفكير في كيفية قيام الفن بإخفاء وكشف الحقائق الأعمق. تعد هذه الرواية الجذابة برحلة مليئة بالتشويق والعمق العاطفي.