يروي كتاب 'العاشق الياباني' لإيزابيل الليندي القصة المؤثرة لألما بيلاسكو، التي تقع في حب إيتشيمي فوكودا، ابن بستاني عائلتها الياباني، في سان فرانسيسكو في الأربعينيات من القرن الماضي، عندما كانت مهاجرة بولندية شابة. تتعرض قصة حبهما المحظورة للانقطاع المأساوي بسبب اعتقال اليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية. بعد عقود، بينما تتأمل ألما حياتها في دار رعاية المسنين، تبدأ أسرار شغفها الدائم وماضيها الخفي في الانكشاف، كاشفة عن حب عميق وخالد يتحدى التقاليد المجتمعية والاضطرابات التاريخية.