بعد خمس سنوات من اختفاء ابنته ليلى من مركز تجاري في لوس أنجلوس، أصبحت حياة مارك حطاماً. انتهى زواجه وهو يعيش تحت وطأة الشعور بالذنب. ثم يحدث ما لا يمكن تصوره: يتم العثور على ليلى في نفس المكان، دون أن تصاب بأذى ولكنها صامتة تمامًا. بينما يجتمع مارك وزوجته السابقة نيكول لرعاية ابنتهما، يجب عليهما كشف الغموض المظلم حول المكان الذي كانت فيه ولماذا لا تستطيع الكلام. هذه الرواية هي قصة مثيرة ومشوّقة عن الفقدان والحب والأسرار التي يمكن أن تمزق الأسرة.