تُعد مجموعة بابلو نيرودا الأيقونية 'عشرون قصيدة حب وأغنية يأس واحدة' عملًا محوريًا في شعر القرن العشرين، تجسد الكثافة الخام والجمال الكئيب للحب والخسارة في الشباب. نُشرت هذه المجموعة لأول مرة عام 1924، وقد رسخت مكانة نيرودا كصوت رائد في الأدب الأمريكي اللاتيني. تستكشف القصائد مواضيع الرغبة والفراق والطبيعة وعذاب الرومانسية العاطفية الحلو والمر. يتردد صدى صور نيرودا الموحية وعمقه العاطفي العميق لدى القراء في جميع أنحاء العالم، مما يجعل هذه المجموعة استكشافًا خالدًا لأكثر عواطف القلب البشري تعقيدًا وأحزانه، وتظل واحدة من أكثر كتب الشعر المحبوبة والمؤثرة على الإطلاق.