في رواية يسري مقدم الآسرة، 'صباح الخامس والعشرين من شهر ديسمبر'، ينغمس القراء في لغز مثير للرعب يتكشف في يوم عيد الميلاد. بينما يحتفل العالم، يظهر سر مظلم، يربط حياة شخصيات متنوعة بطرق غير متوقعة. يصوغ مقدم ببراعة سرداً مشوقاً، يستكشف مواضيع الحقائق الخفية، مرور الوقت، والهدوء الغريب الذي يمكن أن يسبق كشفاً كبيراً. ستبقيك هذه القصة الجذابة على أهبة الاستعداد، تكشف طبقات التشويق حتى الصفحة الأخيرة، لتثبت أن بعض الصباحات تحمل أكثر من مجرد بهجة احتفالية.