تدعو رواية 'عتبة الباب' لسندس برهوم القراء إلى فضاء تأملي عميق، مستكشفة اللحظات المؤثرة التي تحدد حياتنا. تتعمق هذه المجموعة الموحية في المشاعر المتعددة التي تُختبر عند عتبات الحياة، سواء كانت تدل على بدايات جديدة، فراقات مؤلمة، أو تأمل هادئ في الماضي. تنسج برهوم ببراعة حكايات عن الحب والفقدان والأمل والمرونة، جالبة القراء إلى عالم حيث تُرفع التجارب اليومية إلى رؤى عميقة. كل قطعة بمثابة تذكير لطيف بالجمال والتعقيد الموجود في المألوف، مشجعة على التأمل وتقدير أعمق للرحلة الإنسانية. إنها استكشاف خالد لما يعنيه الوقوف على حافة التغيير.