كتاب 'الفتى الذي نسي' لمحمد سوداني هو إضافة آسرة إلى 'سلسلة القراءة للمتعة'، المصممة لإثارة الخيال وتشجيع حب القراءة لدى الجماهير الشابة. تتبع هذه القصة الدافئة صبياً في رحلة اكتشاف استثنائية بينما يتغلب على تحديات فقدان الذاكرة. من خلال السرد الحيوي والشخصيات القابلة للتواصل، يستكشف سوداني ببراعة مواضيع الهوية والصداقة وقوة التذكر. إنها قصة ملهمة تعلم دروساً حياتية قيمة ببراعة مع توفير تجربة قراءة ممتعة وسهلة الوصول للأطفال والشباب على حد سواء، مما يجعلها مثالية لتعزيز عادة القراءة مدى الحياة.