في رواية ماجد الثبيتي المثيرة للرعب، 'القبر لم يعد آمنًا'، تتحطم قدسية الراحة الأبدية. ماذا يحدث عندما يرفض الموتى البقاء مدفونين، أو عندما ترفض الأسرار المدفونة معهم البقاء كامنة؟ يتعمق هذا السرد المثير في ألغاز مقلقة، يدفع بحدود العالم المعروف ويتحدى مفاهيمنا عن الحياة والموت. بينما يواجه الأبطال ظواهر لا يمكن تفسيرها، يكشفون لعنات قديمة ومؤامرات حديثة تهدد بتمزيق نسيج المجتمع نفسه. استعد لرحلة إلى الزوايا المظلمة للنفس البشرية، حيث الخوف رفيق دائم والخلاص يبدو حلمًا بعيد المنال. يصوغ الثبيتي قصة إثارة بارعة ستبقيك على أعصابك حتى الصفحة الأخيرة.