رواية غريغوار دو لاكور، 'لم أكن أرى إلا السعادة'، تتناول الجوانب العميقة التي غالباً ما يتم التغاضي عنها للبهجة والقناعة في الحياة اليومية. من خلال سردها الجذاب، تستكشف الرواية كيف يتنقل بطل الرواية عبر تجارب مختلفة، مختاراً رؤية الإيجابيات حتى وسط التحديات. إنها تأمل مؤثر في المنظور والمرونة والسعي النشط للسعادة، وتحث القراء على إعادة اكتشاف المسرات البسيطة والجمال العميق الذي يحيط بهم. يقدم ديلاكور قصة يتردد صداها بعمق، وتدعو إلى التأمل في ما يشكل حقاً حياة عاشت جيداً.