في الجزء الثاني من سلسلة أوراقه السياسية، يقدم أحمد سامح الخالدي تحليلاً عميقاً للصراع في غزة، والذي يصوره على أنه 'حرب انتقام مسعورة'. تدرس هذه المجموعة بدقة الجوانب السياسية والاستراتيجية والإنسانية للأزمة، وتقدم رؤى نقدية حول الدوافع الكامنة وراء العمليات العسكرية وعواقبها المدمرة. يعد عمل الخالدي مورداً أساسياً لصانعي السياسات والأكاديميين والقراء الذين يسعون إلى فهم أعمق ومبني على الأدلة لديناميكيات القوة المعقدة والخسائر البشرية لهذا الصراع الممتد. إنه يتحدى الروايات السائدة ويدعو إلى إعادة تقييم الاستجابات الدولية.