عمل تامر حميد الآسر، 'هذا الجمال'، يدعو القراء في رحلة عميقة إلى جوهر التقدير الجمالي والإدراك البشري. هذا العمل، الذي يُرجح أنه تحفة شعرية، يتعمق في المظاهر العديدة للجمال، من عظمة الطبيعة إلى الفروق الدقيقة للعواطف والعلاقات الإنسانية. يستكشف نثره أو شعره الغنائي كيف يشكل الجمال تجاربنا، مقدماً تأملاً في أبعاده الذاتية والموضوعية. إنها قراءة جذابة لأي شخص يسعى إلى تعميق فهمه لما يشكل 'الجمال' حقاً في عالم معقد، مما يحفز على التأمل وشعور متجدد بالدهشة تجاه العالم من حولنا. يعد الكتاب باستكشاف آسر للتأثير العميق للجمال على الروح البشرية.