تقدم رواية آن لور بوندو المشهورة، دموع القاتل، للقراء رحلة باولو المؤثرة وغير المتوقعة، وهو صبي يتيم. عندما يتبناه قاتل سيء السمعة ومنعزل يُدعى أنخيل أليغريا، يُدفع باولو إلى عالم بعيد كل البعد عما عرفه من قبل. تستكشف هذه القصة الجذابة الديناميكيات المعقدة لرباطهما غير المتوقع، وتتعمق في مواضيع المغفرة، وإمكانية الخلاص في أحلك القلوب، والمعنى الحقيقي للعائلة. إنها تتحدى المفاهيم المسبقة للخير والشر، وتقدم سرداً فريداً لا يُنسى عن الشفاء والنمو.