عندما تُسرق تحفة إدوارد مانيه الشهيرة 'أولمبيا' بجرأة من متحف أورسيه، يتم تكليف محقق تأمين الأعمال الفنية أرتو راتامو بالقضية. ما يبدو في البداية كسرقة فنية واضحة، وإن كانت بارزة، سرعان ما يتكشف ليصبح مؤامرة دولية معقدة. يجد راتامو نفسه منجذبًا إلى عالم خطير من الخداع، وخصوم أقوياء، وأسرار خفية يمكن أن تحطم مجتمع الفن. يتحول تحقيقه إلى سباق محفوف بالمخاطر مع الزمن عبر أوروبا، من شوارع باريس إلى مواقع سرية، بينما يسعى جاهدًا لاستعادة اللوحة الثمينة وكشف حقيقة أكثر شراً مما تخيل.