يقدم كتاب الدكتورة ابتسام صاحب الزويني، 'أساليب التدريس قديمها وحديثها'، دراسة معمقة لتطور الاستراتيجيات التربوية، حيث يقارن بين الأساليب التقليدية والأساليب الحديثة التي تتمحور حول الطالب. يتعمق النص في موضوعات معاصرة حيوية مثل التعلم النشط، وتكامل التكنولوجيا، والمشاريع التعاونية، والتعليم المتمايز. يعد هذا العمل مرجعًا لا غنى عنه للمعلمين الذين يهدفون إلى فهم الأسس النظرية والتطبيقات العملية لأساليب التدريس المتنوعة، مما يزودهم بالأدوات اللازمة لإنشاء بيئات تعليمية أكثر ديناميكية وجاذبية وفعالية لطلاب القرن الحادي والعشرين. هذا الكتاب أداة حيوية للمعلمين المبتدئين وذوي الخبرة على حد سواء.