تروي هذه الحكاية الخالدة القصة الرمزية الشهيرة لستة رجال عميان يصادفون فيلاً لأول مرة. يلمس كل رجل جزءاً مختلفاً من الحيوان - الساق، أو الناب، أو الخرطوم، أو الذيل - ويصف بثقة المخلوق بأكمله بناءً على تجربته الفردية المحدودة. تعمل القصة كاستعارة قوية لفهم الحقيقة الذاتية، وحدود الإدراك، وأهمية التعاون لرؤية الصورة الكاملة بدلاً من أجزائها فقط.