في قصة جيريجا راني استانا الدافئة، 'هل يمكنني مساعدتك يا أمي؟'، يُدعى القراء إلى عالم حيث يعرض طفل المساعدة بفارغ الصبر لوالدته. تستكشف هذه القصة المنسوجة بجمال مواضيع التطور الشخصي، وفرحة المساهمة، وتقوية الروابط الأسرية من خلال المهام المشتركة. إنها تشجع العقول الشابة على تبني المسؤولية والمبادرة، وتعزز شعوراً بالقدرة والانتماء. توضح أستانا ببراعة الأثر العميق لأعمال اللطف الصغيرة والدروس القيمة المستفادة عندما يتم تمكين الأطفال من المشاركة في الحياة اليومية، مما يعزز التعاطف والتفاهم داخل الأسرة.