في هذا الجزء الثاني من السلسلة للكاتب أحمد العباسي، يتصدى المحقق باهر اللامع ومساعده الصيني واسع الحيلة للغز جديد محير. لقد اختفت مومياء قديمة لا تقدر بثمن من متحف يخضع لحراسة مشددة في ظروف مستحيلة. يجب على الثنائي أن يتنقلا عبر شبكة من الأدلة الغامضة والأسرار القديمة والجشع المعاصر لحل القضية. تجمع هذه المغامرة المثيرة بين التشويق والتاريخ والعمل البوليسي الذكي بينما يسابقان الزمن لاستعادة الكنز الوطني وكشف اللصوص الماكرين وراء عملية السطو الجريئة، مما يضع شراكتهما ومهاراتهما في الاختبار الأقصى.