في كتاب 'هكذا قرأت القرآن'، يدعو شريف جابر حشاد القراء في رحلة فكرية وروحية عميقة إلى قلب القرآن الكريم. يقدم هذا الكتاب الفريد تأملات عميقة ونظرات ثاقبة حول التسلسل المعقد والترابط العميق لآياته. يتجاوز عمل حشاد مجرد التلاوة، ويوجه القراء لاكتشاف التناغمات الخفية والوحدة البنائية التي تشكل النص الإلهي. إنه يشجع على طريقة جديدة للتعامل مع القرآن، ويعزز فهمًا أعمق لترابطه وحكمته الخالدة، ويغير طريقة إدراك المرء وتفاعله مع الكلمات المقدسة.