في رواية سناء شباني المؤثرة، 'جدة أمي'، يُدعى القراء إلى رحلة شخصية وعميقة عبر النسيج المعقد لتاريخ العائلة. يستكشف هذا السرد الآسر الروابط العميقة التي تجمع بين الأجيال، مسلطًا الضوء على الحكمة والمرونة والتقاليد التي توارثتها الأجيال عبر الزمن. نسجت شباني ببراعة الذكريات والحكايات والرؤى الثقافية، لتخلق صورة حية لجذور الأجداد وتأثيرها الدائم على الحاضر. إنها استكشاف دافئ للإرث والهوية والقوة الدائمة للحب العائلي، ويتردد صداها لدى كل من يعتز بتراثه.