في كتاب 'الإنسان المهموم: العلاجات الفلسفية'، يتعمق لورانس فيانين فيرنا في الحالة الإنسانية المستمرة من القلق والهم، مقدماً رؤى فلسفية عميقة كعلاجات محتملة. يستكشف هذا الكتاب المحفز للفكر كيف يمكن للتقاليد الفلسفية القديمة والحديثة أن توفر أدوات عملية وأطر مفاهيمية للتنقل في تعقيدات الحياة الحديثة وأعباء العقل المضطرب. يوجه فيرنا القراء عبر وجهات نظر فلسفية مختلفة، من الرواقية إلى الوجودية، موضحًا أهميتها في مواجهة الخوف، عدم اليقين، ودورة القلق المستمرة. إنه استكشاف مقنع للحكمة مصمم لتخفيف الضائقة العقلية وتعزيز وجود أكثر مرونة وهدوءًا للفرد القلق.