تحفة دافني دو مورييه، 'ريبيكا'، تُغرق القراء في عالم من التشويق النفسي والرومانسية القوطية. تتزوج شابة مجهولة الاسم، كانت مرافقة لأمريكي ثري، من الأرمل الغامض مكسيم دو وينتر وتنتقل إلى ملكيته العائلية المهيبة، ماندرلي. هناك، تجد نفسها تحت وطأة الوجود الدائم لزوجة مكسيم الأولى المتوفاة، ريبيكا، التي تحتفظ مدبرة المنزل الشريرة، السيدة دانفرز، بذكراها بدقة. بينما تتجول السيدة دو وينتر الجديدة في الممرات المتاهية والأسرار بداخلها، تكتشف حقائق مظلمة عن ماضي ريبيكا وموقفها الهش، مما يؤدي إلى ذروة آسرة من الكشف والمواجهة.