استكشف المجلد الأول من الأعمال القصصية الكاملة ليوسف إدريس، أحد عمالقة الأدب العربي الحديث ورائد هذا الفن. تضم هذه المجموعة القصص القوية والواقعية والإنسانية التي شكلت إرثه الأدبي. يصور إدريس ببراعة روح المجتمع المصري، متناولاً موضوعات الفقر والظلم الاجتماعي والحياة الداخلية المعقدة للناس العاديين. أسلوبه الفريد، الذي يمزج بمهارة بين اللغة الفصحى والعامية الأصيلة، يضفي على شخصياته وصراعاتها حيوية لا تضاهى. يعد هذا المجلد مدخلاً أساسياً لأحد أكثر الأصوات الأدبية تأثيراً في القرن العشرين.