يتناول كتاب سوزان جيريدونماز المؤثر، 'لكن هذا الطفل معيب'، الرحلة العاطفية والنفسية العميقة للآباء الذين يواجهون حقيقة تربية طفل يُعتبر 'معيبًا' أو 'ناقصًا' وفقًا للمعايير المجتمعية، أو ربما حتى وفقًا لتصوراتهم الأولية. تتناول هذه الرواية الجذابة بشجاعة الألم الخام والارتباك والقبول النهائي الذي يمكن أن يصاحب هذا المسار الصعب. تستكشف موضوعات الحب غير المشروط، والمرونة، وإعادة تعريف الكمال، وتحث القراء على تجاوز الأحكام السطحية واحتضان الجمال الفريد وقيمة كل فرد. يعد الكتاب شهادة قوية على قوة الروح البشرية.