تحفة باولو كويلو المحبوبة، الخيميائي، تروي القصة الصوفية لسانتياغو، راعي أغنام أندلسي يسافر من وطنه في إسبانيا إلى الصحراء المصرية بحثًا عن كنز مدفون. مسترشدًا بالأحلام والعلامات، ينطلق سانتياغو في رحلة عميقة تتجاوز الثروة المادية، وتعلمه دروسًا لا تقدر بثمن حول الاستماع إلى قلبه، وقراءة علامات الكون، ومتابعة 'أسطورته الشخصية'. هذه الرواية الرمزية هي شهادة قوية على القوة التحويلية للأحلام، وأهمية الإيمان، والحكمة الكونية الموجودة في اتباع أعمق رغبات المرء، ملهمة الملايين حول العالم لاحتضان مصيرهم.