رواية أميمة صبحي المؤثرة، 'كشتبان الأم التي طارت'، تتعمق في النسيج المعقد للذاكرة والتأثير العميق للغياب. من خلال سرد شعري، تستكشف الرواية الأصداء الباقية لوجود الأم، حتى بعد رحيلها. إنها رحلة مؤثرة عبر ذكريات الطفولة، الأشياء العزيزة، والمشهد العاطفي الذي يتشكل بالحب والفقدان. تنسج صبحي ببراعة ثيمات الهوية، الشوق، والقوة الدائمة للاتصال، داعية القراء للتأمل في الخيوط غير المرئية التي تربط العائلات والذكريات عبر الزمان والمكان. هذه قصة مؤثرة للغاية تتجلى فيها حقائق عالمية حول الحزن والمرونة.