تغوص رواية ماهر محيو في حياة كاميليا، الشابة المعروفة بلقب "غنوجة أبويها". يوحي هذا العنوان المثير بتعمق في استكشاف العلاقات الأسرية والرحلة المعقدة لفتاة نشأت في كنف الحب والدلال المفرط. من المرجح أن تتناول القصة التحديات والتوقعات التي تواجهها كاميليا أثناء انتقالها من بيئتها المحمية إلى العالم الأوسع، متسائلةً عما إذا كان كونها غنوجة أبويها نعمة أم نقمة في سعيها نحو تحقيق هويتها واستقلالها.