انطلق في سباق مثير مع الزمن مع السيد الإنجليزي الذي لا يُنسى، فيلياس فوج، وخادمه الفرنسي واسع الحيلة، باسبارتو. بعد عقد رهان جريء، ينطلقان في رحلة للطواف حول العالم في ثمانين يومًا فقط. رحلتهما الملحمية عبر القطار والبواخر وحتى على ظهر فيل هي زوبعة من المغامرات والهروب من الأخطار بصعوبة ولقاءات ثقافية متنوعة، كل ذلك أثناء مطاردتهما من قبل محقق مُصر يظن خطأً أن فوج هو سارق بنك. هذه الرواية الكلاسيكية هي احتفاء بالبراعة والمثابرة وعجائب السفر في القرن التاسع عشر، وهي مثالية للقراء الشباب الذين يتمتعون بروح المغامرة.