يقدم كتاب عراقي حامد 'المجموع الثمين في إعجاز الكتاب المبين' استكشافًا معمقًا وشاملًا للطبيعة المعجزة للقرآن الكريم. يتعمق هذا العمل القيم في جوانب متعددة من تفوق القرآن اللغوي والبلاغي والتشريعي الذي لا مثيل له، مقدمًا حججًا مقنعة لأصله الإلهي وبنيته الفريدة التي لا يمكن محاكاتها. يجمع المؤلف بدقة ويحلل وجهات النظر الكلاسيكية والمعاصرة حول بلاغة القرآن وتحديه الفريد للبشرية. يعد هذا المجموع الثمين موردًا أساسيًا للباحثين والقراء على حد سواء ممن يسعون لفهم المعجزة الدائمة للقرآن، مسلطًا الضوء على أهميته الخالدة وتأثيره العميق على الفكر والحضارة الإسلامية.