تعتبر رواية 'لم يسبق لنا أن نبدأ' لكولين هوفر التكملة المنتظرة بشدة لروايتها 'لم يسبق أن انتهى الأمر بنا'، حيث تتعمق في حياة ليلي بلوم وأطلس كوريغان. تلتقط هذه الرواية خيوط القصة من حيث توقفت سابقتها، مع التركيز على محاولة ليلي إدارة الأبوة المشتركة مع زوجها السابق رايل، بينما تعيد إحياء علاقتها مع حبها الأول، أطلس. تستكشف هوفر ببراعة مواضيع الشفاء والفرص الثانية وتعقيدات إيجاد السعادة وسط صدمات الماضي. إنها استكشاف مؤثر للحب الدائم والشجاعة التي يتطلبها بناء مستقبل جديد.