يتناول كتاب بوب براير 'توت عنخ آمون والمقبرة التي غيرت العالم' إحدى أكثر الاكتشافات الأثرية إثارة. يؤرخ هذا الكتاب الكشف التاريخي عن مقبرة توت عنخ آمون شبه السليمة في عام 1922 على يد هوارد كارتر، كاشفاً عن مجموعة لا مثيل لها من كنوز مصر القديمة. بعيداً عن الذهب البراق والتحف المعقدة، يستكشف براير الأثر العميق الذي تركه هذا الاكتشاف على علم المصريات، والتصور العالمي لمصر القديمة، ومسار الفهم التاريخي بحد ذاته. إنها رواية آسرة تبعث الحياة في العمل المضني، والتقدم العلمي، والغموض الدائم المحيط بالملك الصبي ومثواه الأخير، مما يغير نظرتنا إلى حضارة عظيمة إلى الأبد.