في كتاب أنتوني إليوت الرائد، *الحميمية الخوارزمية*، يستكشف القراء الطرق العميقة التي يعيد بها الذكاء الاصطناعي تشكيل تفضيلاتنا العاطفية الأكثر حميمية وعلاقاتنا الإنسانية، بطرق خفية وقوية في آن واحد. يدرس إليوت بدقة كيف تؤثر الخوارزميات، من تطبيقات المواعدة إلى خلاصات وسائل التواصل الاجتماعي، على من نتواصل معه، وما نرغب فيه، وحتى كيف ندرك الحب والعلاقات. يتعمق هذا التحليل في الوقت المناسب في المعضلات الأخلاقية والآثار الاجتماعية لتسليمنا المتزايد لمشهدنا العاطفي لأنظمة تعتمد على البيانات. *الحميمية الخوارزمية* قراءة أساسية لأي شخص يسعى لفهم مستقبل التواصل البشري في عصر تهيمن عليه الآلات الذكية، ويحث على إعادة تقييم نقدية لدور التكنولوجيا في قلوبنا.