هذه الحكمة تُبرز قيمة المديح بوصفه شيئًا ثمينًا عندما يُمنح بحكمة وصدق. مثل الذهب والماس، الذي يستمد قيمته من ندرته وجودته، يصبح المديح ذا قيمة حقيقية فقط عندما يكون نادرًا وموجهًا بصدق إلى من يستحقه.
الإفراط في المديح يفقده تأثيره وقيمته، كما أن المديح العشوائي قد يصبح مبتذلًا، بينما المديح المدروس يعزز الثقة بالنفس ويكرّم الإنجازات. الحكمة تدعونا إلى أن نكون انتقائيين في تقديم المديح، بحيث يكون أداة للإلهام وليس مجرد كلمات فارغة.
الحكمة تحمل رسالة مزدوجة: أن نمنح المديح بحذر ونادرًا، وأن نبحث عنه في الأماكن التي تكون فيه الكلمة حقيقية ومليئة بالمعنى.
* All articles published on this blog are sourced from various websites on the internet and are provided for informational purposes only. They should not be considered as confirmed studies or accurate information. Please verify the information independently before relying on it.