رواية 'بقايا مريم' ليامي أحمد تغوص في أعماق العواطف الإنسانية، ناسجةً سردًا مؤثرًا حول الأثر الدائم للحب الماضي. تستكشف هذه الرواية المثيرة لموضوعات الحزن، الذكرى، وشظايا الحياة التي تركت وراءها. بينما تتصارع الشخصيات مع أصداء وجود مريم، تصور القصة بدقة كيف يمكن للذكريات أن تشكل حاضرنا ومستقبلنا. إنها رحلة آسرة إلى قلب الإنسان، تستكشف كيف نتعامل مع الفقدان ونجد معنى في بقايا ما كان موجودًا ذات يوم، مما يجعلها قراءة ضرورية لمن يقدرون الخيال التأملي والمشحون عاطفياً.