تروي تحفة ساتشيو إيتو الخالدة، المعروفة في اليابان باسم 'نوجيكو نو هاكا'، القصة المؤثرة والمفجعة للحب النقي والممنوع بين فتى في الخامسة عشرة من عمره، ماساو، وابنة عمه الأكبر سنًا، تاميكو. على خلفية الريف الياباني الهادئ، تُسحق روابطهما البريئة بشكل مأساوي بسبب التقاليد الاجتماعية الصارمة والرفض العائلي في تلك الحقبة. تُجبر تاميكو على زواج مدبر، مما يؤدي إلى نهاية مدمرة ترسخ هذه الحكاية كتحفة فنية عن الحب غير المكتمل والذاكرة الخالدة، التي يرمز إليها إلى الأبد زهر الأقحوان البري.