في كتاب 'ضرورة الاختلاف'، تتعمق سناء علي الحركه في الأهمية العميقة لاحتضان التنوع كحجر الزاوية في التقدم المجتمعي والإثراء الشخصي. يجادل هذا العمل المقنع بأن الاختلافات – سواء كانت ثقافية أو فكرية أو شخصية – بدلًا من أن تكون مصدرًا للصراع، هي حيوية للابتكار والفهم والتعايش القوي. تشجع الحركه القراء على رؤية وجهات النظر المتنوعة ليس كعقبات بل كفرص للنمو، مما يعزز عالمًا أكثر شمولًا وتناغمًا حيث يتم تقدير كل صوت فريد ويساهم في الصالح العام. إنها دعوة قوية للتسامح والاحترام المتبادل.