انغمس في القصة المؤثرة والأسطورية لقيس وليلى، حكاية حب ملحمية تتجاوز الزمن وتتأصل بعمق في التراث العربي. هذه السردية، التي يُعتقد على نطاق واسع أنها رواية حقيقية من عصر الخليفة عبد الملك بن مروان، تكشف عن التفاني العاطفي، ولكن المأساوي في نهاية المطاف، بين مجنون (قيس) وحبيبته ليلى. لقد أدى حبهما الذي لا يتزعزع، والذي اختبرته الأعراف المجتمعية ومعارضة الأهل، بقيس إلى الجنون والخلود. إنها استكشاف خالد للحب والتضحية والتأثير العميق للرغبات غير المحققة، يتردد صداه عبر الأجيال كرمز للحب النقي وغير المشروط.