في لغز نيل باتيسون المثير للقلق، 'جريمة في منزل الصم'، يدمر جريمة قتل مروعة الوجود الهادئ داخل سكن يبدو مسالمًا. ينشأ التحدي الفريد للمحققين من حقيقة أن جميع الشهود صم تمامًا، مما يعقد أساليب الاستجواب التقليدية ويعتمد بشكل كبير على الإشارات البصرية والتواصل البديل. بينما تبدأ الأسرار في الانكشاف، يجب على المحققين التنقل في عالم من الصمت، الشك، والدوافع الخفية لكشف الحقيقة وراء هذا الفعل الشنيع. يستكشف هذا السرد الآسر مواضيع التواصل والإدراك والتعقيدات غير المتوقعة التي تنشأ عندما تكون الحواس المعتادة غائبة، مما يجعله قراءة آسرة لمحبي روايات الجريمة المعقدة.