تقدم رواية نورا البداوي "أمي ما زالت تدرس" قصة مؤثرة وملهمة عن أم تتحدى الأعراف المجتمعية لمواصلة تعليمها في مرحلة متأخرة من حياتها. تستكشف القصة، التي تُروى غالبًا من وجهة نظر الابن/الابنة، الديناميكيات الأسرية المتغيرة، والتضحيات الشخصية، والشعور العميق بالفخر والإعجاب الذي ينشأ. إنها شهادة قوية على عزيمة المرأة، وأهمية التعلم مدى الحياة، والروابط الأسرية المتينة التي تدعم الفرد في سعيه لتحقيق أحلامه.