كتاب مريم ترحيني الدافئ، 'أمي دوماً مستعجلة'، يقدم نظرة حنونة إلى العالم من منظور طفل، يلاحظ الإيقاع المتواصل لحياة الأم اليومية. من خلال سرد لطيف، تجسد القصة بجمال جوهر رغبة الطفل في التواصل واللحظات الخفية من الحب التي تتشارك حتى وسط الاستعجال المستمر. إنها حكاية يمكن أن يتصل بها الكثير من العائلات، وتسلط الضوء على تحديات الحياة الحديثة والقوة الدائمة لرابطة الأم والطفل، وتذكرنا بتقدير كل لحظة ثمينة.