في كتابها 'أنا أشك'، تدعو مروة سيف النصر القراء في رحلة تأملية عميقة، وتتحدىهم لمواجهة أعمق شكوكهم والتساؤل حول المعتقدات الراسخة. يتعمق هذا العمل المحفز للتفكير في جوهر الشك ذاته، مستكشفاً دوره ليس كعقبة، بل كمحفز للنمو والتفكير النقدي واكتشاف الذات الحقيقي. تتناول سيف النصر ببراعة تعقيدات الإدراك البشري والسعي وراء الحقيقة، مشجعة على الشك الصحي الذي يمهد الطريق لفهم أصيل. إنه قراءة مقنعة لكل من يسعى لكشف طبقات قناعاتهم واحتضان القوة التحررية للتساؤل المدروس.