كتاب 'ستموت في القاهرة' لحميد رضا صدر هو مذكرات شخصية وعميقة تتناول الأيام الأخيرة للمؤلف وهو يكافح المرض. ينسج الكتاب ذكريات مؤثرة من حياته، وشغفه بكرة القدم، ورحلته الفكرية، غالبًا ما يقارن صراعاته الحالية بماضيه النابض بالحياة. الكتاب ليس مجرد حديث عن الموت؛ إنه تأمل عميق في الحياة، الهوية، الانتماء، والقوة الدائمة للذاكرة. يقدم صوت صدر الفريد استكشافًا صريحًا وصادقًا للضعف البشري والمرونة، تاركًا انطباعًا دائمًا لدى القراء.